“أنا من بورما” لوحة للفنان فلسطيني أيمن برانسي، أعلن خلالها تضامنه مع الكارثة التي تمر بالمسلمين في بورما.
“أتعرفونني؟ أنا طفل من بورما، ولدت كما ولدتم أنتم.. كانت لدي أحلام كثيرة ولكنها تشرذمت، انطلقت أبحث عنها فوجدتها بين قبضات دخان ورماد”.
تلك هي قصة اللوحة فنان البورتريه المحترف “برانسي” التي أعرب من خلالها عن تعاطفه مع مسلمي بورما، لافتًا إلى أنها “تعتبر أهم لوحاته التي تم رسمها بالرصاص والفحم، واستخدم فيها تقنيات ومهارات في التظليل والخيالات”.
وأوضح الفنان الفلسطيني أنه سيستمر بعمل لوحات تعبر عن الإنسانية التي افتقدناها في عصرنا.