الرئيسية / الاخبار / أخبار عامه / صمودالرئيس مرسي.. شوكة في حلق الانقلاب

صمودالرئيس مرسي.. شوكة في حلق الانقلاب

دشن نشطاء عبر التواصل الاجتماعي هاشتاج #صمود١٨٠٠يوم، لتحية رئيس الجمهورية المختطف د. محمد مرسي على ثباته منذ اختطافه من قبل سلطة الانقلاب العسكري بقيادة الجنرال عبد الفتاح السيسي.

ومنذ ذلك اليوم وحتى الآن يتعرض الرئيس لانتهاكات خطيرة وإساءة استخدام حقوق الإنسان والتهديدات، هو أسرته وجميع السجناء السياسيين في المواجهة مع نظام ديكتاتوري.

من جانبه حيا المجلس الثوري المصري صمود الرئيس فكتب عبر صفحته: تحية تقدير وإجلال للسيد الرئيس محمد مرسي على صموده ١٨٠٠ يوم في المعتقل.

كما أكد مستخدمو التواصل الاجتماعي أن هذا الصمود هو القوة الدافعة للثورة المصرية التي ستجعل الناس الوقوف لطلب حقوقهم المشروعة، والعمل من أجل تحرير جميع الرهائن في سجون السيسي واستعادة الحرية والديمقراطية في مصر.

أما أسماء قالت: لعنة الرئيس محمد مرسي ستصيب كل من خان و تآمر عليه من قريب أو من بعيد، مظاهرها أصبحت واضحة. نسأل الله فرجا قريبا لمصر ورئيسها الشرعي و كل الأحرار في سجون الانقلاب.

وقال عبد ربه منصور: مازال الرئيس محمد مرسى حبيس لدى الاحتلال العسكرى المصرى،صامد وثابت.. حفظه الله.

محمود علام: سيبقى صمود الرئيس محمد مرسى، وسيبقى التمسك بشرعيته رئيسا شوكة في حلق الانقلاب حتي يندحر.

عبد المنعم توفيق: اللهم انتقم من الظالمين والخونه واعوانهم وارنا فيهم عجائب قدرتك وانصر المظلومين وردهم الى اهلهم سالمين غانمين وفرج همهم.

نادية عبد العظيم: فك الله بالعز اسرك سيدى الرئيس فخور انك رئيسى.

تبعها أحمد زيزو: رجال صدقوا ماعاهدو الله عليه.

ونشر ناشطون إنفوجراف للرئيس مرسى، عن أهم إنجازات العام الذى حكم فيه مصر قبل الانقلاب العسكرى عليه، من أهمها:

حل مشكلة الواسطة فى تعيينات النيابة، رفع هيمنة الأمن على التعليبم وانتخاب المدراء، وحل مشكلة الغاز والخبز، وانخفاض عجز الميزان التجارى إلى 18 مليار جنيه.

ومنها أيضا: انخفاض الحوادث الجنائية لأقل من النصف، وتضاعف تحويلات المصريين، ومضاعفة معاش المرأة المعيلة ، وارتفاع إنتاج القمح والقطن، وإسقاط ديون الفلاحين.

شاهد أيضاً

الأمم المتحدة: الوضع في ليبيا غامض وقلقون بشأن المدنيين المحاصرين بمحيط طرابلس

أعربت الأمم المتحدة عن قلقها تجاه المدنيين المحاصرين في مناطق الاشتباكات بمحيط العاصمة الليبية طرابلس، …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *