كما يحدث في باقي المجالات؛ يواجه قطاع البحث العلمي في عهد الانقلاب أزمة طاحنة، ويعاني تراجعا شديدا، في وطن يسحبه قائد الانقلاب إلى الخلف بسرعة جنونية.
وتتجلى ملامح الانهيار في معدلات النشر، والابتكارات، وبراءات الاختراع، والتعاون بين الأكاديميين والصناعيين، وغيرها من مقومات البحث العلمي التي لا يهتم بها الانقلابيون الذين يرون أن العلم ليس ضروريا في “وطن ضائع” كما وصفه قائد الانقلاب السفاح عبدالفتاح السيسي.
“بوابة الحرية والعدالة” تنشر أهم ملامح انهيار البحث العلمي في مصر خلال “الإنفوجراف” التالي: