سلطت منصات التواصل الاجتماعى المختلفة الضوء على ما أطلق عليه “تنصيب” السفاح عبد الفتاح السيسى، رئيسًا لمصر لولاية ثانية مدتها 4 سنوات.
ننقل لكم نبض السوشيال عبر آراء رواد التواصل كما جاءت، ومن بينها ما قاله الناشط السياسى د.جمال نصار: “تابعت جزءًا مما يسمى مراسم تنصيب السيسي، وكمّ الاستعدادات الضخمة والتكاليف الباهظة لتأمين الفرعون، فقلت في نفسي إن الكهنة أصحاب المصالح بارعون في صناعة الفرعون، على الرغم من كل المآسي التي تحدث للمصريين يوميًا على جميع المستويات! “فاستخف قومه فأطاعوه”.
حساب الناشط “جناب الكوماندا المهم” غرد قائلا: “أقسم بالله العظيم أن أحافظ مخلصا على النظام الجمهورى، وأن أرعى مصالح الشعب، وأصب في مصلحته كل خميس، وأن أحترم الدستور والقانون، وأن أحافظ على استقلال الوطن ووحدة وسلامة أراضيه، خدوا بلح خدوا بلح”.
د. محمد محسوب علق قائلا: “لا يُقبل ممن باع أرض الوطن قسم.. فالشعب الذي رفض منح صوته لمستبد لا يعنيه قسم حانث على دستور منتهك من أول حرف: (أرض الوطن).. لآخر حرف: (حقوق الشعب)”.
كما شنَّ النشطاء هجومًا على رفاهية التنصيب بعد مشاهدة الطائرات الحربية فى سماء القاهرة والمحافظات، حيث قالت نهال يوسف: “مكانش ليه لزوم للحفلة دي.. ما أنت حلفت قبل كده وطلعت كداب.. بتحلف ليه تاني؟ وبعدين صحيح صحة إيه وتعليم إيه، وهيعمل إيه التعليم في بلد ضايع”. محمد العزب قال: “فشخ المواطن على رأس اهتماماتنا، ملفات الصحة والتعليم مش هبصلها أصلا”.
“ناشط مش سياسي” قال: “كل دي طيارات عشان الريس بيحلف اليمين، هو يمين طلاق ولا إيه”.
كما دشن نشطاء هاشتاج #اليمين_الدستورية، حملت العديد من الرسائل من المصريين، من بينها أحمد عوض.. مصيبة ليكون بلحة مصدق الهري اللي بيقوله ده”.
“الحــر 25” كتب: “ميدان التحرير فاضي رغم إن العميل السيسي الصهيوني معاه الجيش والشرطة الصهاينة”. مصطفى صبح: “نحن لا نعترف بك، مصر هزمت بك. هزيمة نكراء يا خاين، يا بائع تيران والقدس يا فاشل اقتصاديا”.
محمود العمدة قال: “يرضي من ده بس يا ربي؟ حسبي الله ونعم الوكيل، بدل كل الموتوسكلات ده اتنين كفاية ووفر في البنزين.. على الأقل وفر في المصاريف”.
سمير محمد علي علق على بيان التنصيب وكتب: “بأمارة إيه يا ريس.. أنا مجنون وعايز حد يفهمني، نسبة الدين الخارجي والداخلي 108% من إجمالي الناتج العام”.